EVERYTHING ABOUT الحياة بعد الطلاق

Everything about الحياة بعد الطلاق

Everything about الحياة بعد الطلاق

Blog Article



الطلاق كظاهرة منتشرة في العالم أجمع وليس في عالمنا العربي والإسلامي، لكن ما يهمنا أن هذه الظاهرة أخذت في الازدياد خاصة في العالم العربي والإسلامي.

نظرًا لأنك ستعيش بمفردك ، ستحصل على الكثير من الفرص لاكتشاف نفسك الحقيقي. كلما تنغمس في حياتك المهنية وهواياتك ، ستعرف المزيد وتتعامل مع الطلاق.

عاملها بتسامحٍ ورحمة وتجاوز عن بعض أساليبها العدوانية والتي يكون سببها نفسيتها السيئة في هذه الفترة.

إظهار سلوكيات الابتعاد عن المشاعر أو التذكيرات الخارجية.

محاربة الخوف والقلق: الخوف من المجهول يمكن أن يكون مرهقًا، لكن يجب أن نتذكر أن الله دائمًا معنا، الثقة في الله يمكن أن تساعدنا في التغلب على المخاوف.

وعلى كل طرف أن يستخدم كل مهاراته الشخصية في الحفاظ على بيته الجديد، ولا بأس من بعض المبادرات والمفاجآت والمجاملات التي تؤكد معنى التمسك بالأسرة.

بعد الطلاق، تأخذ العديد من الأشخاص وقتًا لإعادة تقييم حياتهم وأهدافهم. قد يكون من المفيد كتابة قائمة بالأهداف الشخصية والمهنية التي ترغب في تحقيقها.

ولعل من أبرز المفاهيم التي ركزنا عليها في تناول ظاهرة الطلاق:

تجد بعض النساء في كثير من الأحيان أن أزواجهن لا يقدمون الدعم لهن حين يحققن نجاحا في حياتهن المهنية، فإذا كانت لدى المرأة توقعات ومسؤوليات كبيرة في حياتها المهنية، وتوقعات ومسؤوليات كبيرة في المنزل، ولم تحصل على دعم من زوجها في التقدم الوظيفي، فقد لا تجد الزواج في مصلحتها.

في أثناء الطلاق، قد تبدو الواجبات المدرسية غير مهمة بالنسبة للأطفال والمراهقين، وغالبًا ما يُصبِحُ الأداءُ المدرسي أسوأ،وقد يكون لَدى الأطفال أوهام حول أنَّ الوالدين سيتصالحان.تختلف التأثيراتُ في الأطفال وفقًا للعُمر ومستوى النمو:

على الرغم من أن الطلاق أصبح شائعًا في جميع أنحاء العالم، إلا أن الألم العاطفي الذي يرافقه لا يزال حقيقيًا للغاية، فعليكِ أن تتعلمي كيفية التعامل مع هذا الألم والمضي قدمًا بعد ذلك لجعله مفتاحًا لحياة سعيدة.[٢]

قد تشعر بالانهيار في أثناء الطلاق نور الإمارات وبعده، لكن كن صبوراً على نفسك لأنَّ ما تعاني منه هو خسارة عميقة، فالحزن الذي يأتي بعد أيَّة خسارة هو التحدي العاطفي الذي قد يكون ضرورياً من أجل تخطي الخسارة فيما بعد، وفي أثناء الطلاق قد تشعر أنَّك غير واثق من نفسك أو من قرارك، وقد تكون متوتراً بشأن التداعيات المالية، وتتساءل عما إذا كنت ستجد الحب مرة أخرى، وإن كنتَ ستقدر على مساعدة طفلك على التعامل مع الطلاق، وأشياء أخرى كثيرة تدور في رأسك.

والمقصود من ردودنا تهدئة النفوس، وتطييب الخواطر فقط، وإنما تناول الأمر من جذوره، وتحليل الدوافع الاجتماعية والنفسية وغيرها، من أجل الوصول الحياة بعد الطلاق بصاحب المشكلة للقرار السليم، وتوضيح المشهد الاجتماعي الحرج بدقة وحكمة.

هذا المستوى من الصدمة لا يفي بمعايير الشدة المطلوبة لتشخيص اضطراب ما بعد الصدمة.

Report this page